 |
| حمض الفوليك المرأة الحامل |
فوائد حمض الفوليك للمرأة الحامل و الجنين.
فيتامين ب 9 ، الذي يُطلق عليه أيضًا حمض الفوليك ، هو فيتامين أساسي لحسن أداء الجسم طوال حياتنا. ولكنه ضروري جدا للنساء الحوامل لأن دوره ضروري لتنمية الطفل. أظهرت الدراسات أنه سيزيد من فرص الحمل لذا ينصح به للمرأة حين تقرر أن تنجب طفلا ( تتناول مكملات حمض الفوليك).
1. فوائد عامة لحمض الفوليك:
فيتامين B9 هو فيتامين قابل للذوبان في الماء و ضروري لتكاثر الخلايا وإنتاج المادة الوراثية (بما في ذلك الحمض النووي). ويشارك في إنتاج خلايا الدم الحمراء والبيضاء ، وتجديد الجلد وجدار الأمعاء ، وكذلك في تركيب المواد الكيميائية التي تعدل أداء الدماغ.
لا يمكن تصنيع فيتامين B9 من قبل جسم الإنسان ، وبالتالي يجب توفيره عن طريق الطعام أو المكملات الغذائية.
2. أين نجد حمض الفوليك؟:
خضار خضراء داكنة: السبانخ ، الجرجير ، حبوب الزبدة ، الفاصولياء الخضراء، الهليون ، البروكلي ، الخس، إلخ.
البقوليات: العدس (البرتقالي ، الأخضر ، الأسود) ، الفاصوليا المجففة ، البازلاء.
الفواكه ذات اللون البرتقالي: البرتقال ، الكليمنت ، اليوسفي ، البطيخ.
نصيحة: تستهلك البقوليات على الأقل كل 2-3 أيام ، ومحاولة اختيار الخضروات الأكثر خضرة.
3. فوائد حمض الفوليك على الخصوبة:
حمض الفوليك هو أحد الفيتامينات القيمة لجميع الأشخاص في سن الإنجاب. يلعب دورًا مهمًا في الخصوبة لدى النساء والرجال:
لدى النساء أظهرت الأبحاث التي أجريت في المركز الطبي الجامعي في هامبورغ إيبندورف ، ألمانيا ، أن إضافة المغذيات الدقيقة إلى النظام الغذائي ، بما في ذلك حمض الفوليك ، يمكن أن تزيد بشكل كبير من فرص الحمل.
يمكن أن يعمل فيتامين b9 كذلك كعلاج لعقم النساء.
أما لدى الرجال فأظهرت العديد من الدراسات الحديثة أن حمض الفوليك يلعب دورًا رئيسيًا في تكوين الحيوانات المنوية. من شأنه أن يؤثر على نوعيتها وكميتها.
قد تزيد مكملات الزنك وفيتامين b9 من تركيز الحيوانات المنوية التي يمكنها إخصاب البويضة.
4. فوائد حمض الفوليك أثناء الحمل:
أثناء الحمل ، تزداد الحاجة إلى الفيتامينات B9 بشكل ملحوظ. هذه الفيتامينات ضرورية بشدة لضمان تطور الأنبوب العصبي للجنين والذي يتوافق مع الخطوط العريضة للحبل الشوكي ، وبالتالي لتشكيل نظامه العصبي.
بالنسبة للنساء الحوامل ، فإن ضمان تغطية احتياجاتهن من فيتامين B9 وتلبية احتياجات أطفالهن في المستقبل يقلل بشكل كبير من مخاطر حدوث خلل في إغلاق الأنبوب العصبي وخاصة تشنج العمود الفقري.
حمض الفوليك يضمن أيضا نمو الجنين جيدا خلال الأشهر الثلاثة الأولى و يقلل من مخاطر التشوهات الخطيرة جدا مثل الدماغ (تشوهات الدماغ والجمجمة).
يمكن أن تسبب هذه التشوهات تلفًا عصبيًا كبيرًا للطفل ، مثل فقدان القوة والإحساس في الأطراف السفلية.
ينصح أطباء أمراض النساء بتناول مكملات يومية من هذا الفيتامين قبل وأثناء الأشهر الأولى من الحمل. و تشير دراسة نشرت في المجلة الطبية البريطانية إلى أن هذا الإجراء الوقائي يجب أن يكون في الواقع إلزاميًا ، كما هو الحال في الولايات المتحدة ، لأنه في العشرين عامًا الماضية لم يتمكن الأطباء من تقليل معدل حالات الحمل المتأثرة بهذه الحالة.
حاليا ، في أوروبا هناك حوالي 5000 حالة حمل تأثرت بسبب غياب حمض الفوليك عندها حيث لا تزال هناك نساء لا يتناولن حمض الفوليك بشكل صحيح ، دون أن ننسى بالطبع أن هناك العديد من حالات الحمل التي لم يتم التخطيط لها مقدمًا ، كما توضح الدكتورة إستير فالاداريس ، طبيبة أمراض النساء بمعهد ماركيز.
يوصي الخبراء بإجراء استشارة مسبقة والتأكيد على أهمية البدء في تناول حمض الفوليك قبل ثلاثة أشهر من الحمل ، لأن "الأنبوب العصبي يغلق بين الأسبوع السادس والثامن من الحمل ، وإذا لم يحدث هذا بشكل صحيح ، يمكن أن يتأثر الطفل بالسنسنة المشقوقة أو الدماغ.
فيتامين ب 9 ، الذي يُطلق عليه أيضًا حمض الفوليك ، هو فيتامين أساسي لحسن أداء الجسم طوال حياتنا. ولكنه ضروري جدا للنساء الحوامل لأن دوره ضروري لتنمية الطفل. أظهرت الدراسات أنه سيزيد من فرص الحمل لذا ينصح به للمرأة حين تقرر أن تنجب طفلا ( تتناول مكملات حمض الفوليك).
1. فوائد عامة لحمض الفوليك:
فيتامين B9 هو فيتامين قابل للذوبان في الماء و ضروري لتكاثر الخلايا وإنتاج المادة الوراثية (بما في ذلك الحمض النووي). ويشارك في إنتاج خلايا الدم الحمراء والبيضاء ، وتجديد الجلد وجدار الأمعاء ، وكذلك في تركيب المواد الكيميائية التي تعدل أداء الدماغ.
لا يمكن تصنيع فيتامين B9 من قبل جسم الإنسان ، وبالتالي يجب توفيره عن طريق الطعام أو المكملات الغذائية.
2. أين نجد حمض الفوليك؟:
خضار خضراء داكنة: السبانخ ، الجرجير ، حبوب الزبدة ، الفاصولياء الخضراء، الهليون ، البروكلي ، الخس، إلخ.
البقوليات: العدس (البرتقالي ، الأخضر ، الأسود) ، الفاصوليا المجففة ، البازلاء.
الفواكه ذات اللون البرتقالي: البرتقال ، الكليمنت ، اليوسفي ، البطيخ.
نصيحة: تستهلك البقوليات على الأقل كل 2-3 أيام ، ومحاولة اختيار الخضروات الأكثر خضرة.
3. فوائد حمض الفوليك على الخصوبة:
حمض الفوليك هو أحد الفيتامينات القيمة لجميع الأشخاص في سن الإنجاب. يلعب دورًا مهمًا في الخصوبة لدى النساء والرجال:
لدى النساء أظهرت الأبحاث التي أجريت في المركز الطبي الجامعي في هامبورغ إيبندورف ، ألمانيا ، أن إضافة المغذيات الدقيقة إلى النظام الغذائي ، بما في ذلك حمض الفوليك ، يمكن أن تزيد بشكل كبير من فرص الحمل.
يمكن أن يعمل فيتامين b9 كذلك كعلاج لعقم النساء.
أما لدى الرجال فأظهرت العديد من الدراسات الحديثة أن حمض الفوليك يلعب دورًا رئيسيًا في تكوين الحيوانات المنوية. من شأنه أن يؤثر على نوعيتها وكميتها.
قد تزيد مكملات الزنك وفيتامين b9 من تركيز الحيوانات المنوية التي يمكنها إخصاب البويضة.
4. فوائد حمض الفوليك أثناء الحمل:
أثناء الحمل ، تزداد الحاجة إلى الفيتامينات B9 بشكل ملحوظ. هذه الفيتامينات ضرورية بشدة لضمان تطور الأنبوب العصبي للجنين والذي يتوافق مع الخطوط العريضة للحبل الشوكي ، وبالتالي لتشكيل نظامه العصبي.
بالنسبة للنساء الحوامل ، فإن ضمان تغطية احتياجاتهن من فيتامين B9 وتلبية احتياجات أطفالهن في المستقبل يقلل بشكل كبير من مخاطر حدوث خلل في إغلاق الأنبوب العصبي وخاصة تشنج العمود الفقري.
حمض الفوليك يضمن أيضا نمو الجنين جيدا خلال الأشهر الثلاثة الأولى و يقلل من مخاطر التشوهات الخطيرة جدا مثل الدماغ (تشوهات الدماغ والجمجمة).
يمكن أن تسبب هذه التشوهات تلفًا عصبيًا كبيرًا للطفل ، مثل فقدان القوة والإحساس في الأطراف السفلية.
ينصح أطباء أمراض النساء بتناول مكملات يومية من هذا الفيتامين قبل وأثناء الأشهر الأولى من الحمل. و تشير دراسة نشرت في المجلة الطبية البريطانية إلى أن هذا الإجراء الوقائي يجب أن يكون في الواقع إلزاميًا ، كما هو الحال في الولايات المتحدة ، لأنه في العشرين عامًا الماضية لم يتمكن الأطباء من تقليل معدل حالات الحمل المتأثرة بهذه الحالة.
حاليا ، في أوروبا هناك حوالي 5000 حالة حمل تأثرت بسبب غياب حمض الفوليك عندها حيث لا تزال هناك نساء لا يتناولن حمض الفوليك بشكل صحيح ، دون أن ننسى بالطبع أن هناك العديد من حالات الحمل التي لم يتم التخطيط لها مقدمًا ، كما توضح الدكتورة إستير فالاداريس ، طبيبة أمراض النساء بمعهد ماركيز.
يوصي الخبراء بإجراء استشارة مسبقة والتأكيد على أهمية البدء في تناول حمض الفوليك قبل ثلاثة أشهر من الحمل ، لأن "الأنبوب العصبي يغلق بين الأسبوع السادس والثامن من الحمل ، وإذا لم يحدث هذا بشكل صحيح ، يمكن أن يتأثر الطفل بالسنسنة المشقوقة أو الدماغ.